مانشرناه مؤخراً :

قراءة تحليلية حول التصعيد العسكري بين فصائل المعارضة وهيئة تحرير الشام في مناطق الشمال السوري

عودة داعش

حزب التحرير السوري

ثورة الأيام العشر !

العلاقة بين حزب الله والنظام السوري

إيران تخدم مشروعها التوسعي.. عبر المؤسسات الطائفية

بانوراما الغارات الإسرائيلية على سوريا خلال 2022

التقارب التركي السوري

إيران .. تنشر التشيع بين السوريين

تصاعد “الذئاب المنفردة”… الجيش الإسرائيلي يواجه صنفاً جديداً في الضفة الغربية

قراءة تحليلية حول التصريحات التركية وامكانية الانفتاح والتواصل مع نظام الاسد

التقرير الاسبوعي 15 تشرين الثاني 2022 الموافق 21 ربيع الثاني 1444

الصراع والواقع الحالي شمال شرق سوريا

هل عقيدة الخوارج عقيدة سلفية ، وهل هم سلفيون ؟

الشائعات تصنع الإرهاب!!

الغزو الروسي لأُوكرانيا

الواقع السوري الحالي

التمدد والاحتلال الشيعي الخفي في سوريا

الخروج على ولاة الأمور

إبرازات في حكم التفجيرات والاغتيالات

في حكم مناصحة ولاة الأمور

بيان حقوق ولاة الأمور على الأمة ..

الواقع الحالي لتنظيم داعش في سوريا

الخوارج بين الماضي والحاضر الجزء الثالث

علاقة إيران بتنظيم القاعدة

نبذة تعريفية

المؤسس والمشرف العام لمركز وسط للبحوث والدراسات الفكرية

خالد محمود الحماد من مواليد مدينة البوكمال عام 1973 باحث في السياسة الشرعية ومتخصص في محاربة الفكر المتطرف، إجازة في الشريعة من جامعة الاوزاعي ويحمل شهادة ماجستير شريعة وقانون تخصص سياسة شرعية، خريج دار القران الكريم في دولة الكويت كاتب سابق في عدة صحف.

البريد الإلكتروني: [email protected]
تويتر: khalhammad@

إنطلاقة مركز وسط للبحوث والدراسات الفكرية

تتأثرُ مسيرةُ بعضِ الشّبابِ المسلمِ في مجتمعِنَا من حيثُ الاستقامةُ أو الانحرافُ، بتعاطيهِ معَ المحيطِ الذي يعيشُ فيهِ، ومعَ الأفكارِ التي تدورُ حولَهُ، مما ينعكسُ على فهمهِ للإسلامِ صواباً أو خطأً. ومهما عَظُمَت مكانةُ الفردِ فهوَ مُعرَّضٌ للفتنةِ والانحرافِ، وفي الخوارجِ عظةٌ، واعتبرْ لذلك مثلاً، رجلٌ حَفِظَ القرآنَ عن ظهرِ قلبٍ ،وهو عبدُ الرحمنِ بنُ مُلجمٍ الذي زكّاهُ الفاروقُ عمرُ بنُ الخطّابِ -رضي اللهُ عنهُ- لعظيمِ اهتمامهِ بكتابِ اللهِ، ثُمَّ آلَ أمرُهُ إلى الانحرافِ بتكفيرِ المسلمينَ وقتلِ أميرِ المؤمنينَ عليٍّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللهُ عنهُ. وفي هذا تنبيهٌ للأمّةِ بالثّباتِ على الوحيِ ولزومِ طريقِ أهلِ العلمِ والدّيانة؛ إذِ الإنسانُ لا يتحركُ في فراغٍ منَ الأفكارِ، وفي هذا الزمانِ الذي انتشرَ فيه فكرُ التّطرُّفِ، ما أيسرَ أن تُصابَ الأفكارُ بما يشوِّهُها، سواءً بالزيادةِ عليها بما يناقِضُها، أو بالانتقاصِ منها بمَا يُبطلُها، ولأجلِ هذا ننطلقُ في مركزِ وسطْ للبحوثِ والدراساتِ الفكرية

×